أُسٌلوٍبگٌ وَ مگٌـآنتَگٌ وَ سِيلـہۧ لآ غَآيــہۧ ..!

لگٌل فرِد منْآ أسَلوَبِه وَبِصَمته وَمگٌآنْته بِآلحيآہ

وَلوَ گٌنْت فظآً غليظ آلقلبِ لآنْفضوَآ منْ حوَلگٌ

وَليسَ بِآلضرِوَرِہ أنْ تگٌوَنْ آلمگٌآنْہ مرِتبِطہ بِآلمنْصَبِ

أوَ بِآلمگٌآنْہ آلآجتمآعيہ أوَ مآ شآبِه ذلگٌ.

فقد تگٌوَنْ آلمگٌآنْہ هي آلمقرِوَنْہ بِآلوَد وَآلآحترِآم وَآلحبِ وَآلتقديرِ

لمنْ حوَلنْآ .

آلأسَلوَبِ آلمقصَوَد هنْآ.. هوَ

●

●

طرِيقتگٌ في آلتفگٌيرِ ..

في آلحديث .. في آلنْظرِ ..

طرِيقہ جلسَتگٌ وَقفتگٌ ..

نْبِرِہ صَوَتگٌ ..

رِدوَد أفعآلگٌ ..

وَگٌل مآ يعگٌسَ شخَصَيتگٌ ...

فنْحنْ حينْ نْتحدث نْعطي آلآخَرِينْ آنْطبِآعآً عنْآ

إمآ إيجآبِيآً أوَ سَلبِيآً ..

آنْطبِآع يگٌوَنْ نْتيجہ للأسَلوَبِ آلذي تگٌلمنْآ بِه

أوَ ظهرِنْآ بِه أمآمهم ...

وَگٌم منْ آلأسَآليبِ آلتي تدخَل آلنْآسَ إلىَ قلوَبِنْآ

بِلآ مقدمآت وَ بِفرِح غآمرِ ..

وَأسَآليبِ أخَرِى تجعلنْآ نْغلق قلوَبِنْآ أمآمهم

منْ مجرِد گٌلِمَہ

أوَ نْظرِہ أوَ موَقف أوَ رِدہ فعل معينْ ...

وَمنْ آلأسَآليبِ آلتي تحيّرِنْآ هوَ أسَلوَبِ آلإنْسَآنْ آلمزآآآجي

آلذي يؤرِجحگٌ بِينْ آلقبِوَل وَآلرِفض ...

دعوَنْآ نْتوَقف عنْد آلأسَآليبِ آلتي تحجز لمنْ نْتعآمل معهم ،

مقآعد في قلوَبِنْآ وَحدآئق وَمسَآحآت خَضرِآء

مثلآً :

{{{{ ..إنْسَآنْ يحترِمگٌ وَيحبِگٌ وَيسَتمع لگٌ وَيأخَذ بِرِأيگٌ ..

عشت معه في آلشدہ وَآلرِخَآء ..

يحتوَي ضعفگٌ وَقوَتگٌ ..

قوَله يطآبِق عمله ..

إنْ غبِت ذگٌرِگٌ بِآلخَيرِ وَإنْ حضرِت هوَ گٌذلگٌ ..

گٌل مآ يتعآمل بِه معگٌ لآ يشيرِ إلآ أنْ له أسَلوَبِ جميل وَصَآدق

وَوَآضح في آلتوَآصَل معگٌ ..

أسَلوَبِ يجعله آلأثيرِ لديگٌ وَبِآلتآلي لآ مگٌآنْ له إلآ آلقلبِ .. }}}}

وَهنْآگٌ منْ لآ يسَگٌنْ قلبِه إلآ آلحقد وَآلحسَد لگٌ ..

{{{{.. أسَلوَبِ حديثه وَنْظرِآته يجعلآنْگٌ تنْفرِ منْه ،

گٌل مآ يشغله منْ أينْ لگٌ هذآ

وَگٌيف فعلت ذآگٌ آلأمرِ ..

يتغآمز وَيتلآمز عليگٌ ...

يتفنْنْ في تشوَيه صَوَرِتگٌ بِأسَآليبِ تنْآسَبِ تفگٌيرِه آلمحدوَد

وَقلبِه آلمظلم

وَبِآلتآلي فأينْ سَتگٌوَنْ مگٌآنْته إلآ خَآآآرِج آلقلبِ .. }}}}

أمآ آلإنْسَآنْ آلمزآجي ..

فهوَ آلشخَصَ آلمتعبِ آلذي تأتي أسَآليبِه

منْ منْطلق آلمزآج آلذي يگٌوَنْ عليه

فَمَثلآً:

{{{{ تبِدأ معه حديثٌ مآ فتجده يرِد عليگٌ بِضيق وَملل وَگٌآبِہ

ضآرِبِآً بِعرِض آلحآئط آلذوَق وَآحترِآم آلمگٌآنْ آلذي هوَ فيه

وَآلشخَصَ وَمنْ معهم وَمآ إذآ گٌآنْ يسَبِبِ له أي إحرِآج أمآمهم ...

طبِعآً هذآ أسَلوَبِه إنْ گٌآنْ متعگٌرِ آلمزآج ،

وَلگٌنْ إنْ گٌآنْ مزآجه عآل آلعآل فأنْت – محظوَظ -

لأنْگٌ سَتجد هذآ آلمزآجي..

رِآآآيق يتحدث بِگٌل ذوَق وَآحترِآم وَيبِتسَم

وَيتجآذبِ معگٌ أطرِآف آلحديث

وَينْآقشگٌ بِطرِيقہ تتمنْى أنْ يطوَل بِهآ آلنْقآش ... }}}}

سَبِحآنْ آلله..

هنْآگٌ منْ يعتقد أنْ منْ حوَله لآ يتأثرِ بِمآ يجد منْ آنْفعآلآت متبِآينْہ

وَأنْهآ لآ تؤثرِ على مگٌآنْته وَقرِبِه منْهم ..

وَبِأنْ آلشخَصَ آلذي أمآمه ، يتعآمل وَفقآً لمزآجه هوَ..

وَأنْ آلآخَرِينْ سَيبِقوَنْ معه دآئمآً ...

فگٌم منْ آلعلآقآت آلإنْسَآنْيہ آلقرِيبِہ وَآلبِعيدہ تفَقَد رِوَنْقهآ

وَجمآلهآ وَمصَدآقيتهآ بِسَبِبِ آلأسَآليبِ آلتي نْسَتخَدمهآ مع منْ حوَلنْآ ..

أحيآنْآً تگٌوَنْ سَوَء تقديرِ منْآ

وَأحيآنْآً آعتقآدآً بِأنْ منْ يحبِنْآ سَيقبِل وَسَيرِضى وَسَيمرِ آلموَضوَع ..

وَأحيآنْآً أخَرِى تغشى آلأنْآنْيہ أبِصَآرِنْآ فلآ نْگٌترِث بِآلآخَرِ

وَنْبِدأ بِسَيل منْ آلأسَآليبِ وَآلتصَرِفآت آلمؤلمہ

وَآلتجآهل وَآلإهمآل وَگٌأنْنْآ وَحدنْآ منْ يعآنْي ...

●

●

●

أخَيرِآً :

قآل تعآلى : " وَلوَ گٌنْت فظآً غليظ آلقلبِ لآنْفضوَآ منْ حوَلگٌ "

تذگٌرِ أنْ أسَلوَبِگٌ في آلتعآمل مع آلآخَرِينْ يسَآوَي مگٌآنْتگٌ

فعلينْآ أنْ نْنْتبِه لأسَلوَبِنْآ.. وَمدى تقبِل آلآخَرِينْ لهُ ..

فـ گٌلمآ آرِتقى أسَلوَبِگٌ ... گٌلمآآآ عَلت مگٌآآآنْتگَ, .

دمتي غاليتي

نورتي موضوعي

يسلمو على المرور العطر